فقررت ان اتلصص عليها عندم تستحم وفعلتها وكنت اختبئ بمكاان لاترانى فيه وامتع نفسى وهى تستحم واقوم بملاعبه زبى
وفى يوم احست بى وكان هذا اليوم لا احد بالمنزل الا انا وهى فخرجت من الحمام واضعه منشفه صغيرة على كسها ولا تدارى طيزها وصدرها مكشوف كنت اسمع عن قصص انه تطلع مع شباب وينوكها وكانت تظل عند جار لنا بحجه المذاكرة بالساعه ولاتنين المهم خرجت من الحمام بهذا المنظر فاسرعت وجلست امام التلفزيون فمرت من جانبى ودخلت غرفتها وبعد شويه نادت عليا رديت عليها وانا مكانى فقالت تعال هنا فدخلت عليها الغرفه وكانت قد اردت قميص نوم احمر فصير قالت لى لماذا تتفرجى عليا وانا استحم فانكرت قالت انا شوفتك قالت لا تتاسف وجلست عالسرير
وقالت ان ظهرها يؤلمها قالت دلك لى ظهرى ونامت على بطنها ورفعت القميص زبى صار متل الحديد فاخذت ادلك ظهرها وهى حست بزبى واقف انقلبت على ظهرها وخلعت القميص ومسكت زبى وطلعته من السروال قالت ايه دة سكت قالت تحب امصه لكمن غير مااجاوب وضعته بفمه قالت انا بخليك تعمل حاجه تنبسط منها بس لا تقول لاحد المهم قالت اخلع ملابسك ونامت على بطنها بوضع السجود وقالت دخله بطيزى جبت كريم من الدولاب وحطيت عليه ودخلته طيزها وفضلت امارس معها النيك كل يوم لحد ماتزوجت وبع ماتزوجت صرت انيكها من كسها لما يكون زوجها بالشغل والى الان اتمتع معها وانيكها بدون ما احد حس بينا ولا علاقتنا ... อ่านทั้งเรื่อง