كانت احيانا تأتي وتجلس معنا لمراقبة ابنها وتلبس تنورة قصيرة تظهر كامل ساقيها الرهيبتين وجزء من فخديها وكنت لا امنع نفسي من النظر اليها وفي احدى المرات وكان الولد قد خرج من الغرفة لقضاء حاجته انتبهت رانية الى نظراتي التي تكاد تلتهم ساقيها فتظاهرت بالخجل وحاولت تعديل جلستها لتغطية بعض لحمها ولكن دون نتيجة وعندها تعمدت ان احدق في ساقيها وجاءتني جرأة محببة (وانا اعلم ان المحب اذا سكت هلك كما يقولون ) فقلت لماذا تخفي هذا الجمال عني الا تعلمين ان ساقيك يساويان الدنيا كلها وما فيها وقمت وامسكت ساقيها الناعمتين وطبعت قبلة على كل ساق . وقلت لها الا تعلمين انني نظمت قصيدة في مدح جمالك عنوانها " رانيا ملكة جمال الجبل " (لانها تسكن في منطقة جبلية من المدينة ) (القصيدة مع الاسف ليست معي الان ولكن ساوافي القراء بنصها حينما اعثر عليهاوهي مؤلفة من حوالي عشر ابيات ) وحينما حاولت تقبيلها اخذت تمانع بشيء من الدلال فقلت لها اتعلمين يا حبيبتي انك اذا منعتني من حبك فسينتهي بي الامر في مستشفى الامراض النفسية فيقولون عني حينها مجنون رانيا !! فابتسمت ابتسامة عريضة على محياها الجميل .ثم اخذت انتهز الفرص واذهب الى بيتها عندما لا يكون زوجها في العمل وامص صدرها وكسها الوردي
واتحسس افخاذها وطيزها واضعا ساق... อ่านทั้งเรื่อง