وانا على احر من الجمر وعاودت الكرة مرت اخرى بس بدوون اى مقاومه حتى بلغت صدرها وهو في فمي اقبله تارتا برفق وتارتا بعنف وهيه تتاوه لانها اصبح مثلي هائجة وتريد النياك التي حرمت منه منذ فترة طويله وفي كل يوم اقوم بمداعبتها اكثر واكثر حتى اتى اليوم الموعود وهو خروج اهلى من البيت لزيات بيت خالي القادمين من السفر لكني لم اذهب معهم وبقيت انا والخادمة في البيت وحدنا وعند التأكد من انهم ذهبو اسرعت اليها في غرفتها وبدات انزع من عليها ثيابها بلطف ونعومه حتاصبحت خالية من الثاب حتى بان كسها الصغير والذي نظفتة من الشعر حتى يكون جاهزا للنيك وقبلتها في كل مكان الى ان ذابت بين يدي واخرجت لها ذالك الذكر المنتفخ كالثعبان بطولة وبائت تقبله بفمها الى ان احسسن اني سوف افرغ ما في داخلة قلبتها على ظهرها وبدات بأيلاجه في كسها وهي تتاوه بصرخات خفيفة االى ان وصل الى آخرة وبدات تاوهاتها تزيد حتى ان سكبت مائي على صدرها فلبست ملابسي وخرت وكل ما عاودت لي الفرصة اقوم بذالك معها ... อ่านทั้งเรื่อง