كان يوما جميلا عندما كنا انا وصديقي الياباني كو تشي لاين نلعب التنس في النادي كانت فيلتهم قرب فيلاتنا وكان والده يعمل في السلك الدوبلوماسي في لبنان كان فتى في نفس عمري في الخامسة عشر وكان جمل جدا جسمه رشيق وقوامه ملفت للنظركانت عيونه كبيرة ومجرورة على الاخر كأي ياباني وكان له طيز جميلة جدا مدورة ورائعة تستطيع ان تراها من خلف البنطلون الضيق الذي كان يرتديه دائماوكنت دائما اظر الى طيزه وانا اتمنى ان انيك هذا الطيز الجميل ...مرة علينا وقت طويل ونحن نلعب التنس عندما جاء صديقنا المشترك سامح والذي كان يسكن في نفس شارعنا وقال شباب الم يحن وقت الغذاء انني جوعان فقلت حسنا سنحضر حالا اذهب انت الى مطعم النادي واحجز لنا الطاولة فذهب سامح وبقينا نلعب قليلا ثم ذهبنا الى الحمام واخذنا شاور ثم خرجنا لنغير ملابسنا فوقف كو امامي وخلع عنه المنشفة التي كان يلف بها وسطه واعطاني ظهره وبداء يرتدي لباسه الداخلي فنظرت الى طيزه الرائعة فصفرت وضحكت فاستدار الي وقال هل عجبك طيزي فأبتسمت وقلت رائعة فرفعت المنشفة من على جسمي فنظر هو الى زبري الكبير وقال باندهاش زبرك جميل وكبير فقلت هل عجبك فتقرب مني وقال عندي فيلم سكس هل يعجبك ان تتفرج عليه عرفت بانه يدعوني لانيكه فقلت بسرعة طبعا قال ان اهلي سيغادرون المنزل ويذهبون لحفل في السفارة عندما يغادرون ساتصل بك قلت فرحا حسنا ولكن سامح يعجبه التفرج على هذه النوعية من الافلام ايظا فابتسمت بخبث وقلت نكون ثلاثة المتعة تكون اكبر أبتسم وقال لامانع عندي ..
غادرنا المشلع وذهبنا الى المطعم وكان سامح جالسا هناك فجلست امامه وقلت سوف نذهب اليوم لنشاهد فيلم سكس في بيت كو وغمزت له بعيني ففهم ما اقصد وقال ذلك رائع ..على فكرة انا وسامح كنا نمارس السكس مع بعض دائما , نظر سامح الى كو وقال ضاحكا انا كان نفسي دائما ان ارى زبرك يا كو واليوم سأراه ضحك كو واجابهل تقصد بان ازبار اليابانين صغيرة فضحكنا وبدأنا نأكل غذائنا وكو يكلمنا عن اليابان وجمال اليابان.
غادرنا النادي وذهبنا الى السيارة التي كانت عائدة لكوففتح لنا السائق الباب وذهبناالى البيت على موعد ان يتصل بي كوفي الساعة الثامنه مساءا رن جرس التلفون وكان كو على الطرف الثاني يدعوني للذهاب فقلت له سأتي الان فطلب مني ان أتصل بسامح فقلت حسنا وضعت السماعة مكانها واتصلت بسامح ولكنه لم يكن موجودا حيث اتصل به والد... อ่านทั้งเรื่อง
