كم هو لطيفة يداه عنجدما يدعك عاوتي (بظري) من تحت اللباس ويده الاخرى يبعبص بها طيزي و بخفة مثيرة حقا..وعندما هممت بتنظيف المائدة واتوسل اليه بان يتركني وشأني...لبى طلبي بشرط أعود له ثانية أو يغتصب طيزي عنوة..فما كان مني ألآ أن قمت وبسرعة بتنظيف المائدة وذهبت للتواليت لتفريغ الحمولة ,,لانني اعلم ان الطيز المفرغ من الحمولة يستعد لنيكة جميلةى و ممتعة وباقل الاوجاع ,,,سوى اوجاع الشق..زبه... อ่านทั้งเรื่อง