فتحت الباب. ركبت السياره. اخذني الى بيته.. كانت زوجته هناك. سلمت عليها. وفي سياق حديثنا علمت انها كانت على علم بموضوع الفيلم وان زوجها مهدني بمشاهدني للفيلم لكي نلتقي معا ونفعل بعض الاشياء. انه يحب رؤيتي مع زوجته نتساحق لكي يلعب بنفسه. لم يكن لي رغبه في ذلك. فانا لست سحاقيه. رغم مغامرتي مع سلوى ..لا احب نياكة وسحاق النساء. لكنه نظر الي بشكل حعلني أخافه ثم لاطفني بحنان واخبرني قائلا ان ذلك يثيره جدا.ويجعله يريدن أن ينيكني أكثر ، وأنه ينمحن أكثر لما يشاهدنا اساحق امرأة، كانت زوجته تبتسم و هي تستمع اليه موافقة على ما يقوله، وبدأت هي بملاطفتي أيضاً، لست ادري لماذا اثارتني فكره اللعب مع امراه لكي اثيره. اكتشفت انه نحن النساء. نتهيج بتتهيجنا للرجل.. تثيرنا الأفكار الجنسية أكثر حتى مما تثير الرجال .. نتهيج نفسيا. اقتربت مني زوجته أكثر وداعبتني بلمسات جريئة أكثر فأكثر، تهيأت لمداعبتها. ولكن لم اكن قادره على الاقتراب منها الا من خلاله.. كنت أنظر اليه حين عانقتها وصرت امرر شفتاي بنعومه على عنقها. جلس وليد على الكنبه مراقبا ايانا بكل انتباه. ادخلت يدي تحت حماله صدرها اشلحتني قميصي والسوتيان. شلحت هي بدورها. ثم عانقتني وصرت العب بحلمه بزها. اه. كم كبيره حلمه بزها. اكبر من حلمات ابزازي.
أعطتني بزها وبدات ارضعه. مثل الطفله مما جعلها تتاوه من الهياج و... อ่านทั้งเรื่อง