ذات يوم سافر اهلي الى امريكا وتركاني انا و سيدتي رتاج وحدنا في البيت كان عمري ان ذاك 20 عاما اما هي فكان عمرها 19 عاما وبقينا وحدنا في البيت
بعد مرور اسبوع على سفر اهلي ذهبت الى غرفت اختي وكانت ان ذاك تستحم اي انها لم تكن تعلم اني في غرفتها وعندما ذهبت الى الغرفة اخذت ملابسها الداخلية وبدات العق وابوس ملابسها الداخلية ثم ذهبت الى حذائها واخرجت جوربها منه وصرت العق واقبل واشمشم جوربها وحذائها ومر الوقت وانا لااعلم وخرجت اختي من الحمام ولم اكن اعلم بذلك وقد اتت الى غرتها لتصفف شعرها ودخلت الغرفة فراتني اقبل والعق حذائها وجوربها فصرخت علي ماذا تفعل يا هاني وخفت ان تفضحني امام اهلي فذهبت وركعت عند قدميها وبقيت اتوسل اليها حتى لاتقول لاحد فقالت لي انت بتحب اقدامي قلت لها بصوت منخفض نعم فضحكت ضحكة خبيثة وقالت لي اذا مابك ياكلب العق اقدام مولاتك رتاج لانك من الان كلبي وخادمي وان لم تفعل فسافضح امرك ليس فقط لاهلي بل للعالم كله فبدات بلعق وتقبيل اقدامها وقالت لي احسنت ياكلبي الان صفف لي شعري قلت لها حسنا فصفعتني صفعة قوية وقالت لي قل حاضر يامولاتي رتاج فقلت لها حاضر يامولاتي رتاج بعد ذلك بدات بتصفيف شعرها الناعم كالحرير بعدها قلت لها انتهيت فصفعتني صفعة قوقة جدا وقالت لي قل انتهيت يامولاتي رتاج فقلت لها حاضر يامولاتي رتاج فقالت انت زعلتني لانك ماقلت هيك من البداية لهذا سوف افضح امرك فتوسلت اليها الاتفعل ذلك فقالت قبل يدي وقدمي كي اسامحك وبدات بتقبيل يديها وقدميها فقالت احسنت ياكلب وبعد ذلك ذهبت لشاهد التلفاز وامرتني ان اقبل والعق قدميها بعد ذلك اتصلت بصديقاتها وقالت لهن ان ياتين الى المنزل لكي تذلني امام صديقاتها وبعد ان انهت المكالمة قالت لي
وعندما رن الجرس امرتي ان افتح الباب فقلت لها حاضر يامولاتي رتاج وذهبت وفتحت الباب ودخل علينا صديقاتها فاستقبلتهن بلعق وتقبيل ايديهن واقدامهن وعندما دخلن ذهبت مولاتي رتاج وسلمت عليهن بعدها قالت لي مولاتي رتاج مابك ياكلب الا ترى ان مولاتك علا عرقانه اذهب وامسح عرقها... อ่านทั้งเรื่อง
