واذا باطابعها تلمس راس قضيبى حتى قالتها صديقتها بصوت واطىء اعقلى يا رانيا احنا ف العربيه
والناس حوالينا
هنا رفعت يدها عن قضيبى. فقمت بعدها من النوملانظر الى جوارى واجد احدى الفتاتين تنظر دون خجل الى قضيبى وتقرص على شفتاه
فتجاهلتها ونظرت الى الشباك لارى ماذا سيحدث . فاذا بها تسئلنى . هو فاضل على طنطا كتير فاجابتها ساعه ونص لو الطريق فاضى .قالتلى
انت رايح طنطا قلتلها لا كفر الشيخ قالتلى بس انت شكلك صعيدى قلتلها فعلا انا صعيدى فردت عليا ارجل ناس قلتلها شكرا قالتلى انت رايح كفر الشيخ ليه قلتلها شغل وانت بتشتغل ايه قلتلها نقاش حوائط . قالت طيب انا عندى شقه على المحاره ممكن تنزل معانا طنطا تشوفها وبعدين تكمل طريقك قلتلها مفيش مانع. ووصلنا الى المكان المقصود فى طنطا فاذا بها تدخلنى شقه لايوجد لها سوى باب واحد هو الباب الخارجى ولم تكتمل بعد يعنى لسه بدرى عقبال ميبدوا شغل النقاشهز هنا تاكدت من انهما يريدان ان يتنياكان منى . قلتلها بس ده لسه بدرى على شغل النقاشه. قلتلى اكتب لنا الطلبات بتعتها عقبال ما منى تروح تجيب الغداء لينا
خرجت منى واغلقت الباب الخارجى خلفه وتركتنى مع رانيا الساخنه وحيدا. قالتلى شكلك بتتعب جامد فى الشغل واقتربت منى وكانت لايوجد سوى مرتبه وحيده بالشقه انا وهى جالسان عليها وهى تزيد الاقتراب
وتكمل مش عايز ترتاح يوم او يومين فى طنطا ولا طنط مش عجباك وقرصت ع شفتاه وعيناها تنظر الى قضيبى . هنا اقتربت من ش... อ่านทั้งเรื่อง