توقفت ضحكات سارة لتستدير لي و تصرخ غاضبة:
حرمت عليكي عيشتك يا بنت الكلب...... هو انا كنت دبحت أخوكي و لا قطعت له بتاعه؟...... و بعدين مين سمح لك تنطقي؟....... هوا أنا
كنت طلبت رأيك يا شرموطه؟....... ولا يكونش قصدك تعملي حزب مع أخوكي ضدي؟...... و تقترب بوجهها من وجهي لتكمل صراخها: وبعدين قوليلي يا حنينه صعبان عليكي أخوكي ولا صعبان عليكي زبه؟........ خايفة زبه يعطل وميعرفش ينيكك؟...... ومين قال أني كنت هاسيبه ينيكك؟.......هو أنا أصلاً كنت وعدتك بزبه؟........ و بعدين تعالي هنا....... زعلانه على ايه قوليلي؟........ هو من غيري عليكوا كنتى تحلمي ان الخول ده ولا يقعد يدردش معاكي خمس دقايق على بعضهم؟....... من غيري كنت تحلمي تشوفي ذراعه ولا حتى كتفه؟.......أما انك وسخه مابتصونيش الجميل صحيح....... وبعدين انتي فاكره دا تعذيب....... ده انا يادوب بادلعكو....... وتنزل على وجهي بصفعة قوية لتطيح بوجهي و بحركة مفاجأة أصابعها حلمتاي تقرصهما بعنف و تشدهما بوحشية لتقربهما من وجهي و تصرخ في: بصي يا شرموطه على بزازك.... بصي........ وريني علامه واحده فاضله عليهم من الضرب......... وإنزل برأسي بسرعة و أنظر لثديي متألمه وأرد عليها: فعلاً حضرتك عندك حق...... مافيش إي آثار...... انا آسفه, فتستمر في ثورتها و جذبها القاسي لحلماتي لتصرخ: تنكري انك لحد دلوقتي جبتيهم تلات مرات الليله دي بس غير امبارح....... ردي عليا فأرد عليها: مانكرش حضرتك........ فتقترب بوجهها من وجهي لتستمر أصابعها في قرصها القاسي على حلماتي وتستمر في صراخها: يعني بعد ماكسك انبسط جايه دلوقتي... อ่านทั้งเรื่อง