مشكلتى الكبيرة ان انا لا استطيع السيطرة على فعندما ارى بز افقد السيطرة واليكم احدى ما حدث فى احدى المرات عندما فقدت السيطرة . انا بشتغل فنى دش فى يوم ذهبت لتركيب طبق فى احدى الشقق فى احداحياء القاهرة ضربت الجرس وعندما فتح الباب لم ارى سوى هذا الصدر الرائع فرفعت بصرى لأرى صاحبته فوجدت فتاة عمرها حوالى 18 عاماوابتسامة رائعة . دخلت الشقة وقابلت والدها ثم صعدنا الى سطح العمارة لاركب طبق الدش وبادرنى والدها (انا عايز كل قنوات السكس على جميع الاقمار) فقلت لنفس ان هذه الفتاة مضمونة ثم صعدت الفتاة بالشاى والمياه الباردة كانت ترتدى تى شيرت ضيق بعض الشئ وبنطلون استرتش وكانت رائعة الجمال فوضعت الشاى فشكرتها بابتسامة ونظرة كلها رغبة ثم قاطعنا رنين هاتف والدها ثم تنحى والدها بعيدا بعض الشئ ليتحدث فى الهاتف فبدات انا فى خطتى سالتها عن اسمها فاجابت بكل رقة اسمى نجوى ثم دار هذا الحوار
انتى عندك كام سنة
نجوى : 18 سنة
انتى فى مدرسة
نجوى : اولى كلية
انتى بتحبى ايه فى قنوات الدش
نجوى : قنوات الاغانى الغربية
فقلت لها سوف ارتب لكى مجموعة رائعة من قنوات الاغانى ثم جاء والدها فانصرفت هى مع ابتسامة اثارت رغبيتى واشعلت النار بداخلى وبعد حوالى ساعة انتهيت من العمل ونزلنا الى الشقة لكى ابرمج الريسيفر وكنت اتحين فرصة لكى احصل على رقم هاتفها الخاص عندما رايته فى يدها ولكنى لم استطع ولكن يبدو ان الحظ كان فى جانبى عندما طلب ابوها رقم هاتفى لكى يتصل بى فى حالة حدوث عطل للريسيفر وكانت هى واقفة على باب غرفتها مثل الفرس الجامح وكنا نتبادل النظرات والابتسامات وتعمدت ان ارفع صوتى عندما كنت املى على والدها رقم هاتفى المحمول على امل ان تسمعه نجوى وخرجت من عندهم وزبرى يكاد بنفجر من الشهوة وذهبت الى بيتى واخذت حمام وبدلت ملابسى وخرجت الى المقهى مع اصدقائى وفى حوالى الساعة العاشرة رن هاتفى فوجدت رقم غريبا فسالت من المتصل فكانت المفاجاة فسمعت الصوت الرقيق يقول انا نجوى فتعمدت الغباء وقلت من نجوى فقالت انا نجوى اللى ركبت عندنا دش النهاردة فقلت خيرا فقالت انها تريد معرفة القنوات التى وعدتها بها فقلت انى مشغول الان وطلبت منها ان تكلمنى بعد نصف ساعة وانصرف مسرعا الى البيت ودخلت حجرتى واغلقت الباب وانتظرت حتى رن الهاتف ودار
الحوار التالى :
نجوى : مساء الخير
مساء النور
نجوى : قنوات الاغانى رقم ... อ่านทั้งเรื่อง
