فقال هاني: جهزه ومستنيه ايدك اللي تتلف في حرير والحرير اللي هتتلف فيه بعتنا نشتروه (من فيلم حرميه في كجي 2) كان الرجل اشبه بالبوضي جارد الذين نشاهدهم في التلفزيون ولكنه اقصر قليلا قال خالي:علي البركه تعالي يا سامي (هذا اسمي طبعا) جهز الحاجه معايا دخلنا حجره اخري وبدانا نجهز عده الشغل من سكاكين معجون وفرش ومون الشغل من زيت ودهانات وبعد قليل دخلت علينا ست فهمت انها زوجة الاستاذ هاني والتي كانت تطلب منه يطفي الغساله قالت لخالي في لهجه تشبه لهجه المعلمين :اتاخرت ليه ياسي عادل. التفت الي مصدر الصوت وياليتني ما نظرت ماهذا الجسد المشوق الطول متوسط الاثداء مرفوعه الي الامام في عزه وايباء البطن والخصر علي المقاس مستقيمان وممشوقان لا فيه كرش ولا تنه( المنطقه التي فوق الكس من ناحيه البطن) اما الارداف فحدث ولا حرج فهما مستديران ومرفوعان ولكن من غير تعصب وتستطيع ان تحس بانسيابيه عجيبه فيهما تجعل زبرك يقف من غير استاذان اما الافخاذ فكل ما استطيع ان اقوله انهما المعني الحقيقي لكلمه افخاذ وتشعر ان بينهما كنز قادر علي قهر اعتي الرجال فضلا عن الاستاذ هاني الذي اظن انه يعاني الامرين من نيياكه هذه السيده كل هذا الجسد الرائع كا... อ่านทั้งเรื่อง