لما الاب راح في نومة البنت خرجت تشم شوية هوا طري في المزرعة، وهي راجعة صادفة الكلب في طريقها فقامت بتلاعبو وتطبطب على راسو، وهي رايحة الكلب مشي وراها حاولت انها ترجعو معرفتش ففظل وراها لحد مدخلت غرفتها.
البيت كبير ومافهش غير هي ووالدها المريض اللي راح في سبعين نومه، قفلت الاوضة والكلب معاها فقامت بتقلع هدومها وتلبس هدوم النوم حته حته لحد مابقت عريانة الكلب من غير ما يحس نط عليها و صار يلحس في صدرها وبعدين حلماتها البنت انصدمت و بتبعدو عنها بس من غير فايدة الكلب كان هيتجنن لما شاف بزازها الكبير المليان لبن دافي كان هيتجنن ويمص حلماتها الوردية، البنت لما شافت قد إيه الكلب بيعاني
صعب عليها فقالت بينها و بين نفسها فيها إيه لو اسيبو يرضع شوي مش هيحصل حاجة يعني الكلب مصدقش نفسو وقام بيلحس ويمص و كإنو عطشان بقالو سنين، البنت بدت تصودو لانو صار بيعض في حلماتها وهي بتحاول تبعدو لاحظت انو بدأ بيخرج زبو انصدمت وخافت كثير حاولت تبعدو عنها لحد ماتلبس هدومها بس هو كان قوي جدا وهي كانت خايفة أبوها يصحى ويسألها إيه جاب الكلب لغرفتها، الكلب كان بينبح بصوت عالي من خوفها لبوها يصحى قامت بتهدي الكلب كانت عارفه ان الكلب عاوز ينيكها فقالت لو أنا عارفة انت عاوز إيه ، عاوز تنيك حاضر، نزلت من عالسرير وعملت نفسها كلبة الكلب نط عليها وكان زبو حجمو اتضاعف مرتين و صار صلب مثل الحديد، البنت كانت هتموت من الخوف وهي بتحس بالزب الكبير ده لسه بيدور على فرجها لحد مالقاه حست بالم فظيع لما زبو دخل جواها، الكلب وكانو عمرو ماناك في حياتو، فضل ينيك وينيك ساعة من دون انقطاع لحد ما كان هيغمى عليها ، كانت بتحبس الصراخ جواها من الألم و الشهوة كمان، عمرها ما كانت تتخيل ان يجي يوم وتمارس مع كلب، شوي و حست ان الكلب وقف فرحت قالت خلاص وهي بتحاول توقف على رجليها ماقدرتش اندهشت وخافت وحست بالم فظيع بيزيد كل ما بتتحرك، اكتشفت انها هي والكلب ملتصقين بدا خيالها يروح لبعيد وقالت مع نفسها " إيه لو فضلنا كذا لحد ما يصحا ابويا؟ تبقى كارثة، هقولو إيه سعتها ؟ أسئلة كثير بدور في دماغها مش لاقيا ليها جواب" بدت تفكر إيه... อ่านทั้งเรื่อง
