لى صديقة عشيقة رقيقة تحبنى جدا و ابادلها الحب و اغار عليها من كل الناس -و كل يوم تأتى لى لنمارس معا الحب و الجنس بشغف و سخونة مستمرة ==و ذات ليالة أتت و معها صديقتها التى أصرت ان تتعارف و تتقابل معى و كانت ترتدى عباءة طويلة و متسعة و لكنها بدون ملابس تحتية و بعد العشاء دخلنا غرفة النوم لنمارس الجنس و المتعة و اللذة معا و خلعت كل ملابسى امامهما فتعجبت الصديقة الجديدة من طول قضيبى الرائع و مسكتة بيديها تتلمسة و تتحسسة ثم خلعت العبائة و صارت عارية تماما و صديقتى الأصلية فعلت مثلها ثم نامتا جانبى على السرير و أخذت فى تقبيلهن معا و ضمهما الى حضنى الساخن و تحسيس يداى على جسمهن الجميل و نلتف حول بعض بمتعة و لذة و أدخلت زبرى فى كس الجديدة ثم أخرجتة و وضعتة فى كس القديمة و كررت الحركة كثيرا حتى نزل نصف اللبن فى كس الأولى و الباقى فى كس الثانية ثم اخذنا نلعب فى جسم بعض حتى كررنا ما فعلناة فى الأول و أثبت لمهما قدرتى الجنسية الخارقة و اعطيت موبيلى للجديدة لتأتى لزيارتى و كتبتة
ثم و فى اليوم التالى اتت لى بفس العبائة و كانت وحدها و طلبت منى ان يكون الأمر سرا فوافقت و منذ ذلك الحين و هى تأتى لى كل يوم فى موعد يختلف عن موعد الأولى و استمتع مع كل واحدة و الغريب اننى لا اشبع ابدا و أظل أتصل بصديقاتى و لكننى الغريب اننى أخاف عليهن من الناس حيث ان هذا الزمان لا اضمن و لا اثق فى اى انسان و دائنما احذر صديقاتى من خطر الرجال فتقول لى يا احمد انت تغار فأقول بل انا حريص على حياتك و على سرك و على كرامتك فى حين ان اتصالك بأى رجل غيرى سيعرضك للخطر فمنهن التى تقتنع و تكتفى بى وحدى و منهن التى لا تقتنع... อ่านทั้งเรื่อง
